هذا الهوى ماعاد يُغريني فَلْتستريحي ولْترُيحيني إن كان حبّك في تقلّبه ماقد رأيت فلا تُحبّيني حُبّي هو الدنيا بأجمعها أما هواك فليس يعنيني أحزاني الصغْرى تعانقني وتزورني إن لم تزوريني ما همّني ما تشعرين به إن إفتكاري فيكِ يكفيني فالحب وهمٌ في خواطرنا كالعطر في بال البساتين حبيني حبيني و اكليني رغيف سخن و غطيني
End of content
No more pages to load