الرجاء تفعيل الـJavascript لاستخدام الموقع
التعليقات

‏نحنُ التقينا وفي أحلامنا أملٌ ‏ثمَّ افترقنا وفي آمالنا كدَرُ ‏نُكابرُ الآنَ، لكن في دواخلنا ‏نموتُ شوقاً.. ولا نأتي فنعتذرُ! ‏للحُبِّ أهلٌ، ولسنا أهلُهُ أبداً ‏نحنُ الظلامُ الذي ما زارهُ قمرُ

منذ 4 سنوات
شذى
كان من الهبد !
0 0تعليق
مجهول
لا توجد تعليقات للعرض
Freely
الاعجابات
  • ابلاغ