حياةُ البشر قِنَاعٌ تِلُوُّ القِناع كذبٌ بِقناع الصدق والطِيبةُ بِقناع الخبث فَهلْ؟يكون الشّكّ قِناع منْ وهمٌ أم خيال فلو كان قِناع من خيالٍ لكان القِناع مُبهم وإن كان قِناع وهمٌ لكان حقيقةٌ وليسَّ قِناع وهلْ يكون الحّظّ قِناع الواقِعُ وحقِيقة القناع هو الرِضا
منذ 5 سنوات
مُستهام
من لا يرضيه حاله حتماً سيلجأ للأقنعة وهكذا حياته تصبح أوهام وكذب.
نهاية المحتوى
لا مزيد من الصفحات لتحميل