كزهرةِ اللـوزِ ، لكـنّ الزمانَ شتَـا تحنو على بلبلٍ في الروحِ قد سكتَـا كغيمةٍ من أقاصي الماء تمطرني لا اهتزَّ رملُ مواجيدي ولا نبتـَا **َّـرتُ جرَّة أحزاني على أثـري ما عدتُ أسأل أين المنتهى ومتـى وغبتُ عنّي طويــلاً غير مكترثٍ لأنَّ عينيّ مذ غادرتُ مابكتـَا
منذ 4 سنوات
مُستهام
من يتحدث عن قوته بعد الرحيل، فهو يعاني فقد الغايب ☹️
نهاية المحتوى
لا مزيد من الصفحات لتحميل