هذه أنت كما أعرفك ، تكبرين فتصبحين أكثر جمالا ، رغم الحزن الذي يقتات على عينيك الجميلتين ، لا تزالين قوية زينين بؤسك بالمجاملات ، تشعلين أصابعك العشر فرحا لكل أولئك الصغار الذين يجالسونك ، تتحدثين معهم عن الأمل وعن الفرح وعن الأحلام التي لا تكون والأمنيات التي لاتجيء .. وفي داخلك تتقد الحسرة والخيبة ، تنثرين أبجديتك التي لا تؤمنين بها حتى تغذيهم سعادة موقوتة. احبك
منذ 4 سنوات
ساره.
ياعيني ع الكلام الله يسعدك🤍
نهاية المحتوى
لا مزيد من الصفحات لتحميل