الرياض
ليش اساميكم نفس بعض كلان مسوين ولا وش القصه ؟
5 years ago
SAUDALGAHTANI
لا بس جاني طلب خاص وسويته وإذا مزعجك الموضووع ابشر بغيره ❤️
كنت أخشى هذه اللحظة، حين أشعر بكل غضب كتمته لفترات طويلة وأخفيته في صدري، كل صرخه حدثت بداخلي ولم أخرجها،كل ليلة نمت بها حزينه،وكل مره قلت انا بخير وكنت عكس ذلك تماما وجميع اللحظات التي كان يفترض بها أن أبكي ولم أفعل، كنت أخشى أن يأتي يوم وينهار كل هذا الحمل الثقيل فوقي وحدث.
5 years ago
SAUDALGAHTANI
"وأنا يا صديقي تؤرقني فكرة أن يتعالى وجعك وأنت وحدك، أن يتكثّف الحزن على صدرك ولا تجد طريقًا للخلاص، دائمًا، أخشى أن تنـام وحيدًا بوجهٍ رطب أفكر بك بدون إنقطاع واستمتع فكيف لو أننا كنا بجانب بعض كيف كان سيكون حالنا أناوأنت، وكيف سيكون شعورنا وشعور قلبانا وهم متقاربان..؟! احمد .. كن كما اود ان تكون لا كما تود انت ان تكون ❤️🌷
انا شخص بحبك كثير ورح اعطيك ريب كثير بس زبطني (الي بالي بالك)
5 years ago
SAUDALGAHTANI
ههههههههههه مومو البيض
لطالما كانت أمي على عكس الأمهات ، قاسية. أذكر بأن أخي واجهها مرة ونحن أطفال أثناء غضبه قائلاً:أتمنى أن أملك أماً مختلفة، وعلى عكس ما توقعت أيضا بأن هذا كما يحدث في الأفلام "سيثنيها"قليلا ويجعلها تبرر تصرفاتها ، ثم تبكي وتقبله؛ و لكنها شدت على ذراعه أكثر ، ونظرت إلى عينيه بثبات ، ثم همست له بشيءٍ لم اتمكن من سماعه، عندما كبرنا أصيبت أمي بالسرطان ، لكنها دائما عكس توقعاتي، لأن هذا أيضا لم يجعلها تنحني ، بل بقيت واقفةً على قدميها ، حتى آخر أيامها، كنا نعود للمنزل من المدرسة، فنجدها جالسةً عند الباب تنتظرنا بالعصا إن تأخرنا ، في مرة لم أعد إلا بعد الغروب ، وعندما عدت وجدتها نائمةً في الشرفة..وبعدما انتهتْ من رصّ الضربات على ظهري ، كخزانة أواني ، قالت ضاحكةً : هذا لن يجعلك تنساني لحظةً ، لمدة شهر من وفاتي، لم أشعر بأنها تحبني حقا إلا عندما ألقوا القبض علي مرة مع أصدقائي بسبب شيء لم ارتكبه، وهذه المرة وعلى عكس أم صديقي التى انهالت عليه بالبكاء والضرب ، أذكر بأنها وقفت هادية حاملةً منديلها المطرز ، ثم أقتربت مني ورفعت رأسي بسبابتها ، وقالت: أنا اصدقك ، حتى لو كنت كاذباً. بعد سنين من وفاتها ، لازلنا نعود مبكراً للمنزل ، ونرتب أسرتنا صباحاً ، ولازال أخي يتهرب من أصدقائه حتى لا يتأخر على وقت العشاء ، ولازالت عصا أمي أمام الباب ، ولازلنا نأكل معاً على طاولة الطعام "كعائلة" ولكن قبل أن نبدأ بالصلاة ، أمسك بيد أخي ، ودون أن نشعر يمد كلانا يده الأخرى ، إتجاه كرسي أمي، نحو الهواء. الأسبوع الفائت، تشاجرنا أنا وأخي بعد ما وجد سيجارةً تحت وسادتي، فصرخت في وجهه بالمقابل؛ لماذا لست مثل باقي الاخوة! أقترب مني ببطءٍ وشد على ذراعي، ونظر إلى عيناي هامساً: "أنا أقلل من عدد المسافات الكاذبة التي ستقطعها نحو الأشخاص في حياتك، أنا اختصرها، وأختار ان أكون حقيقياً معك، الكذب لينُ جداً ولزج ، وحدها الحقيقة صلبة" وعندما قال لي هذا شعرت بصوت أمي يخرج من فمهِ.
5 years ago
SAUDALGAHTANI
أبكيتني يا احمد 💔😢
© 2025 صارحني - sarahah. All rights reserved.
Likes
Report
Likes
Report
Likes
Report
Likes
Report
Likes
Report
Report
Likes
Report
Likes
Report
Likes
Report
Likes
Report
Report
Report
Report