اختصر، لم أُصمت لأنني لا أُجيد الحديث، أو لأنني لا أُريد الجدال، لكن كيفَ يُمكن لعقلٍ آخر أن يحتمل حجمَ الرُهبة في كلماتي المختبئة؟ كيف يُمكن أن تكونَ اللغة الخاصة والتي تنهشُني باستمرار قادرة على السير في موكبٍ غير موكبي أنا؟أسايرهم على قد عقلهم او م اساير اصلاً 🤏🏻
End of content
No more pages to load