لو لم يكن لي إلا موطن لكتبت من أجلكم ومن أجلكم فقط .. وطوعت حرفي راجيًا أن ينال رضاكم .. وبذلت قصارى جهدي بما يليق بذائقتكم ومستواكم.. أتعلمون : أنتم مُلهمي أن غابت الأفكار ، ورفقائي في رحلة التدوين ومسيرة المقال.. لاأعلم من تكونون ولابأي أرض تسيرون ، إلا أني أبثُ لكم بين أحرفي حديثاً خاصاً يفيض بإمتناني لكم وعظيم تقديري ، تقبلوا مروري البسيط . عبدالعزيز 💛.
End of content
No more pages to load