مرحباً. إنني محبوس هنا في دائرتك ولا أشعر أو أحتاج شيء غيرك أنت، إنني مهووس بالفعل، قد يكون لك أمراً عادياً أو مجرد حب عابر سينتهي في ليلة ما، ولكن اتمنى ذلك لأنني بدأت أشعر بالخوف يجري هنا، الخوف من الحب المبالغ لك، رغم كل شيء أبقى مهووس بك كالمرة الأولى انت لعنة حلت ولن تذهب.