إلى متى ياشهد وحنينُ الشَّوْق يقتلني ومن يداوي جِراح الروح بالتَّلفِ؟ مازال قلبي برغمِ البُعْد يوجعني كم من غياب بلا عذرٍ ولا أَسَف ناشدتكَ الله هل بات الهوى ألمًا؟ ومن لنبضي إذا أسْرفتُ في شَغَفي؟ أحْيَا الحياة بلا رُوحٍ كَأنَّ بها طعم الممات بلا نَزْعٍ ولا وَجَفِ .
Fin de contenido
No hay más páginas para cargar