كـمْ بَاسِمٍ والحُزنُ يَمْلَأُ قلبهُ والناس تَحسبُ أنَـه مسرورُ وتراهُ في جبْرِ الخَواطرِ سَاعياً وفـؤادُهُ مُتصدعٌ مـكسورٌ" .... كنت دائما جابرا للخواطر ولكن تأتي الطعنة دائما ممن جبرنا خواطرهم وتجاوزنا عن إساءتهم .
hace 5 años
مُستهام
سلامتك من الكسر والخذلان.
Fin de contenido
No hay más páginas para cargar