أنا لم أحرّكْ ساكناً فيما جرى بل كان قلبي هادئاً متصبّرا حتى رأيت النهر حولي جاريا ورأيت روضاً بالمشاعر مُزهِرا ورأيت في ظلماء ليلي أنجُماً زُهْراً تسامرني،وبدراً نَيِّرا فهنا نفضتُ غبارَ صمتِ قصائدي وفتَحتُ بابَ الشعرِ حتى أعبرا لله دري حين صافحت الرضا في مقلتي شعري وعانقت الذرى
hace 4 años
مُستهام
روعة الخاطرة .. يالله وش ذالكلام كله إفعام. 😍
Fin de contenido
No hay más páginas para cargar