مازلتُ مَجهولًا ، وحُبكَ يكبرُ و أجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُ متسائلًا عَنّي ، ولستُ ادلّني وَ أعودُ مجهولَ الخُطى أتعثَّرُ يا شاغلَ العينين كيفَ سَلبتني ؟ ووَقعتُ في محظورِ ما أتحَذَّرُ
hace 3 años
بوح القصيد" شَاعر
بعض الرسايل ترد الروح
حلوه مثل وجه راعيها ..
Fin de contenido
No hay más páginas para cargar