أعلم يقيناً يا عزيزتي لن أجد
نداً لحسنك أو مثيلاً أو سَمي
من فرط حسنك قد تضاربت الرؤى
طرفٌ يكيل المدح ، وآخر يشتمِ
من لم يجد في الورد عيباً بارزا
يقول حمقاً أحمرُ الخدِ والفمِ !!
hace 3 años
بشاير
ما أنت
إِلاَ شعورٌ
يقْفِزُ بِي
فوْقَ غيْمِ الْكلام،
شعُورٌ سيْقَ لِي
كأُمْسِية؛ كقصيْدة،
ملئتْ فينِي عذْبًا واحسّاسا..
Fin de contenido
No hay más páginas para cargar