عندما نخطئ في حق الآخرين، بقصد أو بدون قصد، ربما نحظى بفرصة أخرى، ولكن الأغلب بأن نسبة المسامحة قد تكون ضئيلة، لا بل وبالأحرى قد تتحول إلى مشاحنة وكراهية. لذلك علينا أن نحدد اتجاهنا نحو الذي بابه مفتوح أمامنا، فكلما أخطأنا والتجأنا إليه كلما احتوانا وغفر لنا ذنوبنا
Fin de contenido
No hay más páginas para cargar