اكلج تبو ام كرار ناشره فيديو ل علي عدنان من دخل للغرفه وبلفيديو واضحات بنات اثنين قصدي المبينات ضحى وميس خاصه الي كاعده على الكرسي هاي ميس امانه شوفي الستوري وجاوبيني عليج اللة
حبي اني كلش اعرفهم بس اصراحه لوهي صدك تقربلهم على الاقل كالت شنو القرابه او انطت حسابه للبنات بس علي لايصرف عليهم ولا شى بس هاي دتلفق كلام من يمه كاضم يشتغل ابمعرض سيارات بشراكه هو وابن عمه وحسين عند تكسي وعباس عند محل غذايات مثل سوبرماركت كبير وحتى علي ابن اختهم يشتغل حلاق هاي اولا وثانيا حتى لو يصرف عليهم هم اخوانه من واجبه يصرف عليهم وواذ ا صرف عليهم ونشروله صور صارو يتلوكوله صدك ناس تعبانه اذمون بدون سبب انتو اصلا ميصير تحجون عليهم لان لاتعرفونهم ولا عاشرتوهم وهااا اضربو المثل بيكم تقبلون واحد يجي يحجي كلام عنكم او على عواءلكم لشخص غريب صوره اله بلحقيقه مشايفه الكم
il y a 4 ans
Anonyme
ياي هاي شنو زين رديتي ع البنات وعرفن حقيقتهم بس احس علي عدنان محترم مو مثلهم واجتماعي متشوفين اللة موفقة من دونهم بس هم مسوين نفسهم هم وغيرهم لا يع
il y a 4 ans
Anonyme
لعد جناينهم ينفخن واحنة وازواجنة مدللينة وطلعوا عايشين براس المگرود علي عدنان خطية غربة وتعب ولازواج وهم كلشي الهم اگول ليش من ينزل من السفر ينشرون الة طلعو مو حبا بية ع الفلوس واللة اني بمكانة مانطيهم شي وحتي للعراق مأنزل ابق خارج العراق وازوج اجنبية لو عراقية بالخارج ع الاقل بنت خير واستقر وأمن مستقبلي ومستقبل جهالي
il y a 4 ans
Anonyme
لعد جناينهم ينفخن واحنة وازواجنة مدللينة وطلعوا عايشين براس المگرود علي عدنان خطية غربة وتعب ولازواج وهم كلشي الهم اگول ليش من ينزل من السفر ينشرون الة طلعو مو حبا بية ع الفلوس واللة اني بمكانة مانطيهم شي وحتي للعراق مأنزل ابق خارج العراق وازوج اجنبية لو عراقية بالخارج ع الاقل بنت خير واستقر وأمن مستقبلي ومستقبل جهالي
il y a 4 ans
Anonyme
بصراحة كرهتهم وحتي علي عدنان گمت اكرهة شنو هم من بشر اذا الفاظ بذيئة وهوسة يع مكروهين
il y a 4 ans
Anonyme
بصراحة كرهتهم وحتي علي عدنان گمت اكرهة شنو هم من بشر اذا الفاظ بذيئة وهوسة يع مكروهين
il y a 4 ans
Anonyme
امانه جاوبيني ميس حامل لو لا
il y a 4 ans
Anonyme
اي صدك اتمنه اعرف اذا هل علي ابن منال اجوي اهله لعرس لو لا
il y a 4 ans
Anonyme
اكلج اشو مجاوبتيني من كتلج اجوي اهل علي ابن منال ابعرسه قصدي ابو وجده اجوي ابعرسه لو لا
Fin du contenu
Pas plus de pages à charger