إن المرء منا يشعر بالألفة حتى مع شجرة جلس تحتها أكثر من مرة، فَكيف يُنسى من ألفتهُ الروح؟)) استوقفتتي هذه التويته عاشرتهم واعطيتهم حتى اثقل كاهلي ثم استغلوني حتى أن كاهلي وحين التفت اليهم انا تعبت ردهم ليس لنا منك حاجه غادروا
il y a 3 ans
مُستهام
هذا حال الدنيا، لا أحد يبقى لأحد.
Fin du contenu
Pas plus de pages à charger