"أتمنى لو باستطاعتي الحديثُ معك رغم أنف الحواجز، أتمنى أن تكون أُغنياتي التي أهديتها لك وقت الرخاء أن تقوم بدورها بالحديث معك بدلًا عني، أفتقدك بشدّة، لا أعلم أسعيدٌ أنت أم حزين، لكن أعلم حقيقةً واحدة: ماشرقت شمسٌ ولا غرُبت إلا وأنت مُستوطنٌ في قلبي."
"أنت الذي هزمتني دائمًا.. هزمتني في الليلة الأولى التي أعترفت لك فيها أنني أحبك، ثم هزمتني كثيرًا في كل مرة أشتاق لك فيها و لا أجدك، في كل مرة نتحدث فيها، في كل مرة تودعني وتستودعني الله فيها، ثم هزمتني أخيرًا في الليلة التي رحلت فيها دون أن تخبرني أنني لن أحادثك مرة أُخرى."