Please enable javascript to use the website
Comments

أحبك لكن هذا لا ينفي حتمية واقعنا فنحن كوجهين لعملة واحدة أحدنا لا يرى الآخر كلانا بذات القصيدة وفي ليلة ما انشغلت قليلاً معك في حلم فصحوت على وصولك لنهايته و بقائي في منتصف ضال أخبريني بما تفكرين الآن لعليّ أستحضر ملامحك فأعرف ما سيكون شكل الليلة القادمة أمسيتِ ترغبين الأماكن العالية في الأماكن العالية يكثر تواجد الملائكة و الأنبياء و القصائد الصالحة جداً و الشعراء الذين فنّدوا الأساطير القديمة ببضع كلمات لكنّي و كما تعرفين ما زلت أخشى الأماكن العالية ما زلت أقف في مكاني الظلمة التي بدت تأكل ما أكتبه لك و تشرب صوتي عليه لا أفترض أنّني إذا ما صرخت " أحبك " ستسمعين الآن لذا لن أصرخ بعد اليوم

4 years ago
samar
🥲🥲💔
0 0Comment
Anonymous
There are no comments to display
Freely
Likes
  • Report